هلموت كول أمثلة على

• حصل هلموت كول على العديد من الجوائز والأوسمة، فضلا عن الألقاب الفخرية كشهادات الدكتوراة والمواظنة.
• وفي عام 1987 أصبح توبفر الوزير الاتحادي للبيئة، حماية الطبيعة والنووية السلامة تحت إدارة المستشار هلموت كول.
• وفي عام 1987 أصبح توبفر الوزير الاتحادي للبيئة، حماية الطبيعة والنووية السلامة تحت إدارة المستشار هلموت كول.
• وقد تسببت ريتشر بفضيحة بعد رفضها لدخول أبناء وأحفاد كول إلى منزل هلموت كول بعد وفاته.
• وفي الشهر التالي قامت أول انتخابات حرة ونزيهة شملت كافة الألمان منذ عام 1933 م زادت فيها غلبة حكومة الائتلاف التي رأسها هلموت كول.
• وفي الشهر التالي قامت أول انتخابات حرة ونزيهة شملت كافة الألمان منذ عام 1933 م زادت فيها غلبة حكومة الائتلاف التي رأسها هلموت كول.
• وأثناء التعديل الوزاري في 9 أبريل 1989، أصبحت لير وزيرة فدرالية للشباب والأسرة والمرأة والصحة في مجلس الوزراء بقيادة مستشار ألمانيا (1949–) هلموت كول.
• وأثناء التعديل الوزاري في 9 أبريل 1989، أصبحت لير وزيرة فدرالية للشباب والأسرة والمرأة والصحة في مجلس الوزراء بقيادة مستشار ألمانيا (1949–) هلموت كول.
• الوزارة تأسست من قبل المستشار هلموت كول في 6 حزيران 1986 ردا على كارثة تشيرنوبيل وشكلت من إدارات وزارات الداخلية، الزراعة والصحة.
• تعرضت هانلوره كول -زوجة المستشار الألماني السابق هلموت كول- لإغتصاب جماعي في سن الثانية عشر من قبل جنود سوفييت في أيار 1945، و ذلك وفقاً لكاتب سيرة حياتها.
• وفقاً لتقارير الصحافة الألمانية، قام هلموت كول بمنح اسمح للمؤسسة السياسية الجديدة التابعة لحزب الشعب الأوروبي والمسماة "مركز هلموت كول للدراسات الأوروبية" (حالياً "مركز الدراسات الأوروبية").
• وفقاً لتقارير الصحافة الألمانية، قام هلموت كول بمنح اسمح للمؤسسة السياسية الجديدة التابعة لحزب الشعب الأوروبي والمسماة "مركز هلموت كول للدراسات الأوروبية" (حالياً "مركز الدراسات الأوروبية").
• في الفترة من 24 إلى 25 فبراير 1990 التقى بوش مع مستشار ألمانيا هلموت كول في كامب ديفيد لإجراء مناقشات حول التطورات في أوروبا بالإضافة إلى العلاقات بين الأجزاء الغربية والشرقية من القارة.
• وبنتيجة هذه الفضيحة، خسر اثنين من أهم الشخصيات في الثمانينات والتسعينات في الاتحاد الديمقراطي المسيحي نفوذهما السياسي وهما هلموت كول و‌فولفغانغ شويبله خسرا نفوذهما السياسي، ترافق ذلك مع صعود نجم كلاً من أنغيلا ميركل و‌رونالد كوخ كأقوى سياسيين ألمانيين محافظين.